منوعات

أدمن جروب أساتذة الجامعات لمن يهاجم مذكرة زيادة المرتبات: “اخركم فيران تتطاول علي الأسود”

كتبت: ياسمين محمود شن الدكتور محمد كمال، أدمن جروب “أساتذة الجامعات المصرية فقط من المعيد إلى الأستاذ”، على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك“، هجوم لاذع بعض أعضاء هيئة التدريس بـالجامعات واصفا إيهم بـ”نوعيات غير محترمة”، على حد قوله.

وأضاف كمال، عبر تدوينة له على صفحة الجروب، اليوم السبت، تعليقا على الموقف السلبى من بعض أعضاء هيئة التدريس بـالجامعات بشأن عدم التجاوب بالشكل الأمثل بالتوقيع على المذكرة التى تناشد رئيس الجمهورية بزيادة مرتبات ومعاش أساتذة الجامعات والمراكز البحثية، فضلا عن نوعية اخرى تهاجم أى تحرك إيجابى لتحسين المستوى المعيشى لأساتذة الجامعات وجميع أعضاء هيئة التدريس.

وقال: “زي ما فيه آلاف الزملاء المحترمين إللي بيطالبوا بحقوقهم فيه بردو محترمين لكن مش فارق معاهم لا مرتبات أو معاشات فاكتفوا بالصمت”، وتابع: “الغريب بقي نوعية تانية غير محترمة لم تقم بأي من الموقفين بل هاجمت من يطالبون بحقوقهم”

وأردف “بعضهم ادعي ان التوقيعات هي لالهاء الناس ودول الرد عليهم ببساطة اتفضلوا اعملوا أي حاجة ومعملتوش ليه حاجة وانتظرتم لما البعض أتحرك عشان تهاجموهم.. ده اخركم فيران تتطاول علي الأسود”.

وأشار كمال، قائلا: “للأسف ان النوعية التانية دي منهم اللي بيهدد الزملاء إللي وقعوا علي المذكرة أو بيطلبوا من زملائهم التوقيع عليهم وبعضهم يتولى مناصب في الكليات”.

ولفت أدمن جروب “أساتذة الجامعات المصرية فقط من المعيد إلى الأستاذ”، على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، قائلا: “للأسف بقي الجبناء دول اللي بيهاجموا اي تحرك لنيل حقوقنا بيكونوا اول ناس مدعية البطولة واول ناس بتجري تقبض أي زيادة”.

وكان أدمن صفحة جروب “أساتذة الجامعات المصرية فقط من المعيد إلى الأستاذ”، كتبوا مذكرة طالبوا بتوقيع أعضاء هيئة التدريس بـالجامعات والمراكز البحثية عليها تمهيدا لإرسالها إلى الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، والمذكرة تناشد الرئيس، إضافة العلاوات والبدلات كنسبة من الأجر الأساسى المتغير سنويا وما يترتب على ذلك من اثار، ومضاعفة بدل الجامعة وحافز الجودة المقررين من قبل، وإضافة نص إلى مواد قانون الجامعات يكفل معاشا يعادل 90٪ من آخر مرتب لمن يحال إلي التقاعد، أو لأسرة من يتوفاه الله.

تابع الفلاح اليوم علي جوجل نيوز

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى