ملفات ساخنة

قيادة مركز البحوث الزراعية تحذر الباحثين من التجاوزات المسيئة على مواقع التواصل الاجتماعي

كتب: أسامة بدير كشف مصدر مطلع بـمركز البحوث الزراعية، تناول اجتماع الدكتور محمد سليمان رئيس المركز مع مديرى المعاهد والمعامل ورؤساء القطاعات والإدارات المركزية وإدارة المركز الذى عقد مطلع سبتمبر الجارى، عن التجاوزات التى تتم على مواقع التواصل الاجتماعى من بعض الباحثين وتسىء للمركز وإنجازاته.

وأضاف المصدر، فى تصريح خاص لـ”الفلاح اليوم“، عن تحذير رئيس المركز لكل من يتجاوز بحق مركز البحوث الزراعية على مواقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” و”تويتر”، مشيرا إلى تأكيد رئيس المركز على جميع الحضور بضرورة متابعة الأشخاص الذين يسيئون للمركز وينالون من مكانته العلمية والبحثية.

وأشار المصدر، إلى أن الدكتور محمد سليمان وجه إلى ضرورة توجيه النصح للباحثين بعدم الإساءة أو التطاول على المركز وقيادته، مشددا على أنه لن يتهاون بعد الان على تلك التجاوزات المسيئة التى تؤثر سلبا على سمعة ومكانة المركز على الصعيد المحلى والإقليمى.

تابع الفلاح اليوم علي جوجل نيوز

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. من أمن العقوبة…. أساء الأدب

    – معالى الأستاذ الدكتور / محمد سليمان …رئيس المركز الموقر ….. لديكم كل الصلاحيات لتأديب الخارجون عن قانون المركز ….وقوانين نشر الشائعات المسيئة للمركز والعاملين به من كل الفئات الوظيفية……وحتى الخارجون عن الذوق العام …والخارجون عن مقتضيات وآداب الوظيفة…. وغير ذلك الكثير من الصلاحيات …. فلماذا لم تتخذوا إجراءاً وحداً فى هذا السياق منذ وصولكم قمة السلطة فى المركز ؟؟؟؟؟؟

    – يامعالى الدكتور الفاضل…لديكم كل البيانات عن كل الأفراد الذين قاموا بتصوير أو تسهيل التصوير..ونشر…أسرار العمل من داخل الوحدات الحسابية …وتطويعها ظلماً وبهتاناَ للإساءة إلى قامات محترمة بالمركز ومعاهده …وإذا لم تكن لديكم هذه البيانات …حضرتك إفتح صفحات التواصل الإجتماعى وسوف تعثر عليها بكل سهولة من خلال محرك البحث لجملة ” عين على فساد مركز البحوث الزراعية” الجملة الأشهر للتشهير بالمركز والعاملين الشرفاء به …وإذا حضرتك فشلت فى البحث فهناك مباحث جرائم الإنترنت…يمكن لحضرتك التوصل معها وفى أقل من ساعة زمن …سوف يكون عند حضرتك كل الأسماء التى لا تستحق شرف الإنتساب لهذا الصرح المحترم … وأنا شخصياً لدى أسماء بعض الأفراد و أصحاب المواقع التى أساءت لى شخصياً …وتسبب ذلك فى وجود مواقف صعبة مع شركاء العمل .

    – أرجوا من الله ولايكتر على الله شيئ… تأديب هؤلاء الأفراد الفاشلون أساساً فى عملهم بالمركز سواء كان عملاً بحثىاَ أو إدارىاً …. هؤلاء لاستحقون ما يتقاضونه من أجر..لأنهم يفتقدون الولاء للجهة التى أطعمتهم من جوع وأمنتهم من خوف.

    – وأخيراً … وإذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ. ( أبو الطيب المتنى)….تحياتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى