منوعات

وزير التموين: حذف 6 ملايين مواطن من بطاقات التموين

كتب: ناصر الجزار قال الدكتور على المصيلحى، وزير التموين والتجارة الداخلية، أن الأولوية في إضافة المواليد سوف تكون للأسر الأكثر احتياجا، والتي تمثل لهم المخصصات التموينية أهمية قصوى في حياتهم اليومية، مشيرا إلى أنه سوف يتم زيادة الدعم لهم خلال الفترة المقبلة عقب الانتهاء من التنقية النهائية لغير المستحقين للمخصصات التموينية من المواطنين، وذلك بالتعاون مع وزارة الانتاج الحربي وهيئة الرقابة الإدارية.

وأكد المصيلحي، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في ديوان عام وزارة التموين اليوم الثلاثاء، على فتح الباب أمام المواطنين لإضافة المواليد الجدد، وذلك من يوم غد الأربعاء الموافق الأول من أغسطس 2018م، مشيرا إلى أن العدد المتوقع إضافته سوف يتراوح ما بين 5 إلى 6 ملايين مواطن، وذلك خلال المدة الممنوحة للمواطنين لغضافة ابنائهم على بطاقاتهم التمونية، حتى يتسنى لهم صرف المقررات التموينية مع زويهم.

وأشار وزير التموين، إلى أنه سوف يتم توفير التمويل اللازم من خلال حذف غير المستحقين للدعم من الأشخاص المقيدين حاليا في منظومة الدعم والذين يقدر عددهم بحوالي 6 ملايين مواطن.

تابع الفلاح اليوم علي جوجل نيوز

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. عندى سؤال للسيد مصلى الرجل الذى ليس له اى دور فى ضبط الاسعار وكل يومين يطلع لينا ببيان بشأن بطاقات التموين كأنما هو جاى فقط لبطاقات التموين وليس له دور غير ذلك من فضلك اين دورك فى ضبط الاسعار وقد وصل سعر باكو الشاى الى 31 جنيه

  2. أضاففة المستحقين وألغاء البطاقات لغير المستحقين أمر سليم ونرحب به مراعاة للبعد الاجتماعى ولكن نعترض على أن يكون الحد الأدنى للمعاش الف ومئتان جنيه والمرتب الف وخمسمائة جنيه لأستحقاق دعم بطاقات التومين والخبز هذه الأرقام حاليا بعد أرتفاع الاسعار ومضاعفتها أصبح رقم لا يفى بجزء بسيط من الاحتياجات الاساسية للأسرة ولابد من مراجعته ورفعهوفقا للاحتياجات الاساسية حتى يكون ملائم ومرضى ويحقق البعد الاجتماعى الذى ننشده للفقراء كما نطلبه للطبقة المتوسطة التى تضاعفت اعبائها دون أن يواجه ذالك زيادات مناسبة مما أدى الى أنخفاض القوة الشرائية وانكمش السوق وضعف المشتروات وبالتالى أثر على الأقتصاد بالسلب وليس بالأيجاب نتيجة أنخفاالقوة الشرائية التى تؤثر على المنتجين والصناع والمستهلكين ايضا وبالتبعية خزينة الدولة من ضرائب وخلافه فدعم الطبقات الفقيرة امر واجب وايضا دعم الطيقة المتوسط امر واجب أيضا فهى صمام الامن والامان للمجتمع وهى حلقة الربط بين الفقراء والأغنياء بها يتحق التعاون والدعم والامن والسلام الاجتماعى الذى يعد أهم دعائم الدولة فى جهودها نحو التنمية والانتاج مما يؤدى الى رفع معدلات التنمية التى تؤدى بدورها لرفع مستوى المعيشة رجاء مراجعة هذا الأمر ويحثه بطريقة أقتصادية واجتماعية وسياسية وامنية أيضا حتى نحقق الاهداف المطلوبة للدولة كلها من امن واستقرار وعدالة وتكافؤ فرص والله الموفق والله المستعان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى